نهج الإمام الخمینی هو مواجهة أمریکا والدفاع عن الجمهوریة الإسلامیّة والمسلمین
اللهم إني أشكرك على أن جعلتني بعد عبدك الصالح الخميني العزيز، سائراً في درب عبد صالح آخر من عبادك الصالحين، مظلوميته تفوق صلاحه، رجل هو حكيم الإسلام والتشيّع وإيران وعالم الإسلام السياسي اليوم، الخامنئي العزيز روحي لروحه الفداء.